بعد الإبلاغ عن فقدان غواصة تيتان في البحر بالقرب من بقايا سفينة تيتانيك، والتي بيبلغ طولها 22 قدمًا في البحر، وعلى متنها خمسة أشخاص، وبينما يواصل خفر السواحل في بوسطن مهمة البحث والإنقاذ، استذكر العديد من الناس فيلم تيتانيك الذي صدر عام 1997، واستذكر كثيرون قصة الحب التي جمعت بين جاك وروز، ولكن ما قد لا يتذكره الجمهور هو مقدمة الفيلم، إذ على متن السفينة، يبدأ الفيلم بالباحثين الذين يحققون في بقايا تايتانيك من نافذة الغواصة الخاصة بهم.
بالنسبة لبعض مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي، يبدو هذا الافتتاح مألوفًا بعض الشيء لأخبار هذا الأسبوع.
وقامت مستخدمة بنشر المقطع لأول مرة، حيث قال الباحث بروك لوفيت، "الضغط على الجانب هو ثلاثة أطنان ونصف لكل بوصة مربعة. يبلغ سمك هذه النوافذ تسع بوصات، وإذا ذهبت، فستكون سايونارا في ميكروثانية".
بالنظر إلى الحالة الحالية للبحث عن تيتان المفقود، يجد الناس أن هذا المقطع غريب قليلاً لأنه يتحدث عن المعانات الحالية.